افتتاح عيادة Veterinary Dogspital & Catlinic البيطرية لتقديم الرعاية ومستلزمات الحيوانات الأليفة في صيدا

لتقديم أفضل الخدمات الصحية والرعائية للحيوانات الأليفة، شهدت مدينة صيدا افتتاح عيادة Veterinary Dogspital & Catlinic البيطرية بإشراف الدكتورة جيسيكا شمس الدين، لتكون مكانًا للرعاية المتخصصة ولبيع مستلزمات الحيوانات الأليفة.

وقد حضر حفل الافتتاح عدد من محبي الحيوانات والأطباء البيطريين وفاعليات اجتماعية من المدينة، وممثلين عن شركات Royal Canin M.Nassif and Fils وPixel Med.

تتميز العيادة التي تقع عند الطريق الرئيسية في منطقة مجدليون – صيدا بتوفير خدمات طبية شاملة تشمل الفحوصات الدورية، التلقيح، الجراحة، والعناية الصحية المتكاملة بإشراف فريق طبي بيطري متخصص يمتلك خبرة واسعة في هذا المجال، واستقبال الحالات في العيادة وعبر الهاتف: 71600150.

كما تم تجهيز العيادة بأحدث المعدات والأجهزة الطبية لضمان تقديم أفضل رعاية ممكنة.

أما محل الحيوانات الأليفة المرافق للعيادة، فيقدم مجموعة واسعة من المنتجات التي تشمل أنواعًا متنوعة من طعام الحيوانات، والألعاب، وأدوات النظافة، إضافة إلى توفير خدمات الحلاقة والعناية الخاصة بالقطط والكلاب بإشراف الأخصائي سليم محفوظ.

وخلال الافتتاح، شدد القائمون على أهمية نشر ثقافة الاهتمام بالحيوانات الأليفة والعناية بها، مؤكدين أن هدف المشروع ليس تجاريًا فحسب، بل إنساني وتوعوي بالدرجة الأولى، للمساهمة في تعزيز الرفق بالحيوان وتعميق علاقة الإنسان بالحيوان.

هذا المشروع الجديد يشكّل إضافة نوعية إلى الخدمات المتوفرة في صيدا، ويعكس حرص القائمين عليه على تلبية احتياجات محبي الحيوانات الأليفة في صيدا والجوار.

You May Also Like

More From Author

استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار الذي قال بعد اللقاء: أحببت اليوم أن أقوم بزيارة سماحته، لأطلعه على التحضيرات التي تقوم بها وزارة الداخلية لإجراء الانتخابات البلدية والاختيارية في كل لبنان، بدءًا بمحافظة جبل لبنان، ومن المؤكد أنَّ سماحته يعطي بركاته لكل الوطن، ويعطي توجيهاته دائمًا بالحفاظ على الوحدة في لبنان، وعلى إجراء الاستحقاقات الدستورية في وقتها، وعنده حرص على العملية الانتخابية أن تجري بسلاسة، وبكل دقة، وبدون أيِّ مشاكل، كما كان له لفتة خاصة لمدينة بيروت، وحرصٌ على المناصفة في المجلس البلدي القادم لمدينة بيروت، وهذا الأمر متروك طبعًا للقوى السياسية في مدينة بيروت. ووزارة الداخلية كما قلت سابقًا حريصة على إجراء الانتخابات في كلِّ لبنان، وفي مدينة بيروت، بكل نزاهة وشفافيَّة، وبكل حيادية من قِبلِ أجهزة الوزارة، والأجهزة الحكومية أيضًا، وفي الوقت نفسه أنا شخصيًّا كمواطن لبنانيّ، عندي حرص مثل سماحة المفتي، وكما تفضَّل على المناصفة في مدينة بيروت، وعلى العيش المشترك الذي هو نقطة القوة في بلدنا لبنان. إنَّ مسعى التوافق حاضر ومستمر، وسماحته يدعم هذا الشيء وهذا وهذا متروك للقوى السياسية في بيروت وللناخبين بأن يمارسوا حقهم بكل حرية ووعي، وبكل مسؤولية، حفاظاً على وحدة المدينة ودورها التاريخي كعاصمة وحاضنة لكل أبناء الوطن. فبسئل: هناك خوف من بعض المواطنين في لبنان، من تكرار العدوان الإسرائيلي على بعض المناطق، فهل هذا يؤثر على عملية الانتخاب؟ أجاب: بالطبع هناك تحديات أمنية تواجهنا من أجل إجراء الاستحقاق الانتخابيّ، كما تواجهنا هذه التحديات في كل أمور الحياة اليومية في لبنان، لكنَّ هذا لن يثنينا بتاتاً عن التزام إجراء الاسحقاقات في وقتها، وأولها الاستحقاق الانتخابي بدءاً بمحافظة جبل لبنان يوم الأحد. إنَّ وزارة الداخلية والحكومة تعملان وفقاً لأجندة الدولة اللبنانية، وليس لأيِّ جهة أو أجندة خارجية، “وتحديداً العدو الإسرائيلي.”